Friday, July 10, 2009

جديد التقنيه لهذا الاسبوع



  

 

الAccelerometer, المستشعر الذي غير من وضع صناعة الهواتف الذكية

 

accelerometer

 
 

ربما تكون أحد أفضل الحسنات التي جلبها الiPhone الى سوق الهواتف الذكية عند تقديمه للمرة الأولى هو أنه أتى بفكرة مستشعر الوضع و الحركة - الAccelerometer - لتصبح فكرة شائعة و مكون أساسي في الهواتف الذكية التي تعتلي القمة في الوقت الحالي في سوق الهواتف المحمولة. و الواقع أن مستقبل الAccelerometer لن يقف هنا بل يزداد انتشاره بمعدل متسارع بشكل هائل ما يجعلني أستطيع أن أرى أن هذة التقنية ستصبح هي القاسم المشترك بين جميع الهواتف الذكية في وقت قريب مثلها في ذلك كمثل وجود الكاميرات الرقمية التي أصبحت عنصر أساسي في جميع الهواتف الذكية تقريبا.

حقيقة هذة ليست توقعاتي الشخصية فقط, و لكنها كذلك نتيجة تقرير لشركة iSuppli لأبحاث السوق و الذي أكد على أن ثلث الهواتف الذكية التي سيتم تقديمها خلال العام المقبل 2010 ستحتوي على الAccelerometer كجزء افتراضي بها جميعا. بل إن شركات مثل Sony Ericsson على سبيل المثال ستقدم الAccelerometer في 18 من بين 19 هاتف جديد تنوي الشركة تقديمها و هي الخطوة ذاتها التي ستتبعها شركات أخرى مثل Samsung و LG و التي ستستخدم المستشعر بمعدلات شبيهة في هواتفها القادمة.

و لكن ما يمكننا أن ننظر اليه و نتأمله هو السبب في هذا الإنتشار الواسع و الإقبال الكبير على تضمين هذة التقنية في جميع الهواتف الذكية الحديثة. فربما يكون الAccelerometer قد عرف لوقت طويل في عالم التكنولوجيا قبل أن تقدمه أبل في هاتفها و لكن الفارق الذي صنعه تضمين هذة التقنية في أجهزة الiPhone هو أسلوب تقديمها الى الهواتف و الإستخدامات التي أمكن استغلالها للقيام بها.

على الصعيد الشخصي, فإنني أعتقد أن استخدام الAccelerometer للتحكم بألعاب الهواتف الذكية يعد أحد أكبر الطفرات التي شهدها عالم الألعاب الإلكترونية على الأجهزة المحمولة في جميع الأوقات و أن دخول هذة التقنية قد أعاد تقديم عالم الألعاب الإلكترونية المحمولة بشكل جديد كليا و أسهم بدرجة كبيرة في إعادة إنعاشه و في إنتقال العديد من الشركات الكبرى و ظهور شركات أخرى جديدة باستثمارات كبيرة للتطوير و الإبتكار في هذا المجال تحديدا, مجال ألعاب الهواتف الذكية.

و لكن ليست الألعاب الإلكترونية وحدها هي السبب في نجاح الAccelerometer, إن الجميل و المثير في المستشعرات بشكل عام هو ما تضيفه من قدرة على التفاعل بين المستخدم و الأداة الإلكترونية و التي تصبح بفضل ما تستطيع أن تجمعه من معلومات عن محيطها الخارجي قادرة على تقديم تجربة مناسبة للمستخدم تختلف باختلاف وضعه, مكان وجوده, الظروف المحيطة به - و ربما قريبا حالته النفسية - ما يجعل التجربة بين المستخدم و الأداة تفاعلية و مختلفة عما اعتدناه. و لا شك أن تقنية مستشعر الوضع و الحركة هي جزء من هذة التجربة التفاعلية كما أن قابليتها للتمدد لاستيعاب إستخدامات جديدة تجلبها معها البرمجيات المختلفة يضيف الكثير الى قدرات المبرمج و المطور على الإبتكار معتمدا على ما يمكنه استخدام ما تجلبه هذة المستشعرات من معلومات للقيام به.

إن الAccelerometer وجد ليبقى, بل دعوني أقولها بطريقة أكثر شمولا, إن المستقبل هو المستشعرات ..

هل لديك 68 ألف دولار فائضة عن حاجتك ؟؟ MAXX Series 3 هي الطريقة المثالية للتخلص منها

maxx-series-3

 
 
 

حتى هذة اللحظة لا يمكنني أن أتخيل لماذا يمكن أن ينفق شخص, أي شخص, مبلغ 68 ألف دولار لشراء سماعات - أو لنقل نظام صوتي منزلي حتى لا نتهم بالتقليل من شأنها. و لكن على الأقل هناك من يعتقد أن هذا الشخص بالفعل موجود في هذا العالم, ربما كذلك أكثر من شخص, و إلا لما كانت شركة Wilson Audio أنتجت هذا النظام الصوتي و الذي يحمل اسم MAXX Series 3 و الذي يقدم ما تصفه الشركة بعالم مختلف من النقاء الصوتي مستخدما عدد من التقنيات مثل تقنية Aspherical Propagation Delay - و التي بالمناسبة من غير الضروري أن تعرف لها أي معنى دقيق و لكنها بدون شك ضرورية لتبرير هذا المبلغ الذي سيدفعه مشتري هذا النظام السمعي.

MAXX Series 3 تتكون من ثلاث وحدات صوتية فوق بعضها البعض لتبدو مجتمعة بهذا الشكل الذي يبلغ ارتفاعه 172 سم و الذي سيتوجب عليك أن تجد له مكان في أحد أركان منزلك و تترك لها بقية المهمة لتتولاها. بعيدا عن وجود من هو على استعداد للتضحية بمبلغ 68 ألف دولار للحصول على هذا المنتج, بشكل عام ما هو أكبر مبلغ قد تدفعه أنت لشراء سماعات للأذن أو حتى نظام صوتي منزلي ؟؟

·         Wiimote, ليس مجرد أداة للعب, ربما يكون أكثر من ذلك !

 
 

wiimote_controlled_15-tonne_grapple


 

استخدم فريق من المبرمجين و المطورين مكون من 5 أشخاص فكرهم التطويري في تحويل ذراع التحكم Wiimote الخاص بمنصة ألعاب Nintendo Wii الى أداة تحكم شديدة البساطة و التطور للتحكم في آلة ميكانيكية هائلة الحجم تزن 15 طن تستخدم في صناعة البناء و التشييد ليحل محل غرفة التحكم الكاملة الخاصة بهذة الآلة مجرد ذراع Wiimote لاسلكي صغير الحجم.

يمكنكم مشاهدة الفيديو اللافت للنظر بعد الفاصل لتدركوا ماذا يعني أن يتحكم ذراع الWii في آلة بهذا الحجم ..

·         أزمة شميدت, و التأثيرات الخفية لتوسعات "Google" في سوق أنظمة التشغيل

 

speakerpelositoursgoogleceoericschmidtjjuesvf9n4pl

 
 

من الطبيعي أن تختلف نظرتنا كمستخدمين أو متابعين و محللين لظهور التقنيات و المنتجات الجديدة عن نظرة الشركات للأمر و عن تداعيات هذة الإطلاقات فعليا على الأشخاص المسؤولين في هذة الشركات, فنحن عندما ننظر الى إطلاق نظام تشغيل جديد على أنه فرصة جديدة متاحة للمنافسة و خيار جديد يطرح نفسه أمامنا من أجل الأفضل للمستخدم فإن الشركات المتنافسة قد ترى في هذا الإطلاق غلى النقيض كتهديد لها و لأرباحها و سيطرتها في الأسواق.

و لكن الرؤية الأخرى المختلفة تقع حين نراقب تداعيات هذة الإطلاقات على الأشخاص داخل هذة الشركات, أحد هذة المواقف الفريدة هو موقف إيريك شميدت, الرئيس التنفيذي و رئيس مجلس الإدارة لجوجل و أحد أعضاء مجلس إدارة "أبل" و أحد أعضاء اللجنة الإنتقالية الإستشارية لإدارة الرئيس الأمريكي الجديد باراك أوباما. منذ النظرة الأولى يبدو هذا الشخص بهذا القدر الكبير و المتشابك من المناصب الحيوية, يبدو بالفعل عرضة لظروف مماثلة لمثل تلك الظروف التي يعانيها في الوقت الحالي.

فقد شهدت علاقة كل من Google و Apple فترة طويلة من الإزدهار الشديد و بخاصة مع تقديم الiPhone و ما احتواه الهاتف من برمجيات و تقنيات مطورة بتعاون مشترك بين الطرفين لعبت دورا رئيسيا في تقديم الهاتف و ما يتيحه من وظائف و قد استمرت هذة العلاقات القوية بين الشركتين طوال الفترة الماضية بامتداد التعاون بينهما الى مجالات و منتجات عديدة أخرى. ما جعل إيريك شميدت يعيش فترة هادئة و مثالية من حياته المهنية في ظل وجوده كعضو بارز في إدارة الشركتين و هو الشئ ذاته الذي قد يكون لعب دورا في هذا التعاون بين الشركتين.

و لكن يبدو أن شميدت لم ينعم بذلك طويلا, فمع تقديم جوجل لنظام التشغيل Android الخاصة بالهواتف المحمولة و دخول الشركتين في منافسة مباشرة في هذا السوق بات من المحتم على الرجل أن يعتذر عن حضور الإجتماعات الإستراتيجية الهامة التي تختص بمناقشة مستقبل الiPhone. و اليوم مع تقديم نظام التشغيل الجديد Google Chrome OS أصبح وضع إيريك شميدت شديد الحرج بعد أن باتت المنافسة مباشرة بين الشركتين في أكثر من مجال من مجالات العمل الرئيسية لهما ما دفع البعض الى التساؤل فعليا عن احتمالية ترك شميدت لمنصبه كجزء من مجلس إدارة أبل بشكل نهائي لحل هذا النزاع خاصة بعد أن أصبح الرجل جزء من تحقيقات فيدرالية تتعلق بالمنافسة التجارية و الإحتكار.

هل تكون أولى تداعيات إطلاق Google Chrome OS هي تنحي شميدت من إدارة أبل ؟؟ لا ندري على وجه الدقة, و لكن الإعلان عن نظام التشغيل الجديد بدون شك لم يكن أحد أفضل لحظات هذا الرجل.

·         Google Chrome OS, نظام التشغيل القادم من جوجل يظهر منتصف العام المقبل, هذة هي الرؤية الصحيحة و ننتظر التنفيذ!!

 

google-chrome-logo-design

 
 

أعلنت جوجل بشكل رسمي أخيرا عن عملها بشكل جدي و في مشروع مستقل بذاته على نظام تشغيل خاص بها يحمل الإسم Google Chrome OS. المشروع الجديد منفصل و مستقل بذاته عن مشروعات نظام Android و المتصفح Google Chrome و لكنه يبني لوجوده على الفكر الخاص بالشركة ذاته و الذي يتمحور حول تخصصها الفعلي كشركة تعمل في مجال الويب و ما يحيط به و يعنى به من خدمات.

و على ذلك الأساس و وفقا لما نشرته اليوم جوجل حول رؤيتها لهذا النظام, فنظام التشغيل Google Chrome OS سيكون بكلمات بسيطة نظام تشغيل معني بالأجهزة التي تتعامل مع الويب للقيام بكل شئ تقريبا مثل أجهزة النت بوك و الواقع أنه يمكننا القول أنه إذا تحققت رؤية الشركة للنظام و خرجت علينا بجميع هذة النقاط التي تحدثت عنها بشكل مكتمل, فإننا حينها سنقول "نعم العمل, هكذا يجب أن تكون أنظمة تشغيل أجهزة النت بوك"

الرؤية التي طرحتها الشركة لنظام التشغيل Google Chrome OS تكاد أن تكون مثالية بالفعل, فالحديث يدور عن نظام تشغيل شديد البساطة, يحوي واجهة استخدام بسيطة و مباشرة للغاية تركز بشكل رئيسي على متصفح الإنترنت و الخدمات المحيطة به, النظام قادر على الإقلاع من الصفر الى بدء تصفح الإنترنت في ثواني معدودات, يدعم معالجات ARM و كذلك معالجات X86 التي تتضمن معالج Intel Atom, يضع الأمن و الحماية للمستخدم في قمة أولوياته ليقدم للمستخدم الذي سيستغل النظام بشكل شبه حصري لتصفح الإنترنت بيئة آمنة خالية من الفيروسات و الأخطار الأمنية دون الحاجة الى وجود برامج الحماية من الفيروسات و الحزم الأمنية و كل ذلك في نظام مجاني مفتوح المصدر مبني على بنية من Linux.

ليست هناك صور أو معلومات أخرى عن شكل النظام و لا عن التاريخ الدقيق لظهوره و لكن الشركة تحدثت عن كونها في مفاوضات في الوقت الحالي مع عدد كبير من المصنعين الذين سيقومون بجلب النظام بشكل افتراضي لبعض أجهزة النت بوك الجديدة و أن هذة الأجهزة المحملة بنظام Google Chrome OS ستبدأ في الظهور بدء من النصف الثاني للعام المقبل 2010.

نعم, هذا هو التخيل المثالي لنظام تشغيل أجهزة النت بوك مفتوح المصدر الذي تطلعنا له منذ زمن, هل تستطيع Google أن تحقق هذة الرؤية بتقديم نظام تشغيلها الجديد ؟؟!! نحن لا نملك الجواب و لكن بكل تأكيد فإن نجاحها في تحقيق ذلك سيضمن لهذا النظام قدر كبير من النجاح و قدم راسخة للمنافسة في هذا السوق المشتعل.

·         سيسكو تخطط لدخول سوق البرامج المكتبية على الإنترنت Office 2.0

 

صورة ملتقطة من برنامج Microsoft Office 2007 

صورة ملتقطة من برنامج Microsoft Office 2007

 
 
 

أقرأ هذه الأيام بعض المقالات والأخبار المكتوبة في عدد من المواقع والمدونات الاخبارية والتقنية، والتي تتحدث عن نية "سيسكو" في دخول سوق البرامج المكتبية، ومنافسة مايكروسوفت وقوقل في هذا المضمار.



نسخة من مايكروسوفت أوفيس 2008 لنظام ماك 

نسخة من مايكروسوفت أوفيس 2008 لنظام ماك

 

وكما هو معلوم لدى الكثيرين، بأن مايكروسوفت هي التي تتسيد هذا السوق بحصة تزيد عن ٨٥٪، ومنذ أكثر من ١٩ سنة، من خلال منتجها Microsoft Office، والذي كانت أول اصدارة منه مخصصة لنظام ماك في عام ١٩٨٩، ثم ألحقته بالإصدارة الخاصة بويندوز بعدها بعام واحد. فإن قوقل قد دخلت هذا السوق بصورة مختلفة، من خلال منتجها Google Apps في أوائل العام 2006، أي قبل حوالي الثلاثة سنوات فقط. والصورة المختلفة هنا التي دخلت بها قوقل هي أنها ظهرت بما يسمى بالـ Office 2.0، القائم على فكرة الـ Cloud Computing، وهو المفهوم الذي يعني ببساطة وباختصار أن البرنامج لا يحتاج إلى أن تقوم بتركيبه على جهازك،. وبدلاً من ذلك، فإن استخدامه يكون من الإنترنت مباشرة. الأمر الذي أتاح الفرصة لعمل وفتح وتحرير الملفات النصية المكتوبة مثل Office Word، وملفات CVS و XLS التي اعتدنا التعامل معها من خلال Microsoft Excel، بسهولة كبيرة، بل ومشاركتها حتى مع بقية زملاء وشركاء العمل، ومن دون كلفة كبيرة، ولا الحاجة لشراء وتركيب وصيانة عدد من الخوادم المحلية.



صورة ملتقطة من Google Apps 
  •  
  • صورة ملتقطة من Google Apps

    ولأن سيسكو، قد دخلت سوق التعاون الالكتروني، والمشاركة الالكترونية، عبر منتجها WebEx الذي اشترته من Future Labs في أوائل العام 2007 بمبلغ 3.2 مليار دولار، فإنها تخطط للآخذ به إلى درجة تنافس فيها قوقل ومايكروسوفت في سوق البرامج المكتبية على الإنترنت بالتحديد. فبالرغم من أن WebEx يقدم الآن الكثير مما تحتاجه الشركات لنشر وتقديم المحاضرات و ورش العمل، إلا أنها تريد منه أن يعطيهم كذلك المزيد من الألفة والسهولة في مشاركة الملفات والمستندات وتحريرها والتعديل عليها وتبادلها.

    لم أقرأ حتى الآن تصريح رسمي بنية سيسكو في تقديم WebEx بهذه الصورة، ولا تفاصيل ما تنوي أن تفعله بالضبط. لكني في الحقيقة متحمس للأمر، خصوصاً وأننا نستخدمه في سوالف سوفت، ونجهزه هذه الأيام لتقديم عدد من المحاضرات و ورش العمل على الإنترنت باستخدامه. كما سبق لي وأن قدمت أول محاضرة من خلاله قبل حوالي الشهرين.

    ربما نقرأ خبرا عن الأمر قريباً في مدونة "أنا سيسكو" السعودية.

    ·         سوني تعترف أخيرا بسوق النت بوك و تطلق Sony VAIO W, و لماذا الإنكار من البداية يا سوني ؟؟!!



  • vaio-w-us-pics-w-pink-front-rm-eng

     

    قبل أن يثور متابعينا الدائمين و يطلقون التساؤل, إذا كان VAIO W هو أول أجهزة النت بوك من سوني فماذا كان جهاز VAIO P إذا ؟؟!! نعم, نحن مثلكم ظننا عند تقديم سوني لجهازها الصغير - و الذي لم يحقق نجاح في واقع الأمر - VAIO P أنه جهاز النت بوك من الصانع الياباني العريق و اعتقدنا أن السعر المبالغ فيه للجهاز في حينها هو زيادة في المغالاة في ضريبة التميز التي تفرضها سوني في كثير من الأحيان على حاسباتها المحمولة و أن التصميم الجذاب للحاسب ربما يكون دافع كافي للبعض لامتلاكه. و لكن سوني في سعيها لتبرير هذا السعر المرتفع للغاية - و الذي تخطى الألف دولار  - لجهاز يعمل بمعالج Intel Atom و بمواصفات تقليدية للغاية حاولت اقناعنا بأن الVAIO P ليس جهاز نت بوك و انما هو شئ منفرد بذاته "لأنه يمكن حمله في معطفك - فقط إذا كنت تحمل معطفك هذا معك من الأساس", أيا كان هذا "الشئ" فهو بأي حال لم يحقق أي نجاح يذكر بسبب السعر المرتفع بشدة مقارنة بما تحصل عليه فعليا من مواصفات.

    و ها هي سوني تعيد المحاولة من جديد, و بعد أن وصفت فئة النت بوك كاملة "بأنها صراع الى الهاوية" و هو الوصف الذي نختلف معه جملة و تفصيلا, و تعود لتعترف بهذة الفئة التي نبذتها - بعد أن أجبرها وضع السوق الفعلي على أن تعترف بها بما حققته فئة النت بوك من نجاح و اقبال منقطع النظير - و تقدم لنا سوني اليوم جهاز نت بوك يحمل الإسم VAIO W و بسعر 500$. الحاسب يحمل الوصف التقليدي لأجهزة النت بوك و يقدم شاشة عرض عالية الجودة بقياس 10.1 إنش تعرض صورة بدقة 1366×768 بكسل بإضاءة LED, معالج Intel Atom بسرعة 1.6GHz, ذاكرة 1GB RAM, بلوتوث, واي فاي, كاميرا ويب, قرص صلب بسعة 160GB و يعمل بنظام Windows XP.

    الحاسب يطرح في الأسواق بدأ من شهر أغسطس القادم و يتوافر بثلاثة ألوان مختلفة هي الوردي, الأبيض و البني. على الرغم من أن السعر لا يزال بالفعل مرتفع مقارنة بما هو متاح في الأسواق حاليا من جميع منتجي الحاسبات الكبار تقريبا, إلا أنها تبقى محاولة أكثر تعقلا من محاولة الشركة السابقة مع الVAIO P.

     


    apple-next-generation-ipod-built-in-camera

     

    ليست معلومات مؤكدة و لكن الأمر يبدو أنه ينتشر بسرعة كبيرة و الدلائل تجتمع شيئا فشئ ما يجعل الأمر جدير بلفت الإنتباه اليه. فوفقا لشائعات من عدة مصادر تعرف بمصداقيتها تشير الى احتمالية أن تقوم أبل قريبا بإطلاق إصدارات جديدة من بعض أجهزة الiPod التي تنتجها مزودة بكاميرا رقمية قادرة على التقاط الفيديو. لا تتوافر أية تفاصيل بطبيعة الحال عن مواصفات هذة الكاميرات الرقمية أو حتى الإصدارات التي قد تحملها من بين إصدارات الiPod المختلفة و لكن الدلائل التي اجتمعت حتى الآن تقترح أن تكون الخطوة تستند على النجاح الكبير الذي حققه تصوير الفيديو عند إضافته الى الiPohne 3Gs عند إطلاقه منذ ما يزيد قليلا على أسبوعين أما ما يدعم هذة النوايا فهو ظهور صور لأغلفة واقية لبعض إصدارات الiPod هي الiPod touch و الiPod nano تحتوي على فراغ يقابل مكان وجود الكاميرا إضافة الى معلومات تتحدث عن قيام أبل بالتعاقد على شراء كميات هائلة من مستشعرات الكاميرات الرقمية الصغيرة التي تستخدم في الأجهزة الإلكترونية المحمولة و بأعداد لا تتناسب مطلقا إلا مع مبيعات الiPod الذي يعد أنجح منتجات الشركة و أكثرها مبيعا.

    الصور المسربة

     



  • Cherry تقدم نموذج للإتصالات الموحدة عبر شبكات الهاتف و الواي فاي

  •  

    cherry

  •  

    مع ظهور تقنيات الإتصال عبر بروتوكولات الVOIP أتيحت للمستخدمين فرصة جديدة للحصول على الخدمات الهاتفية بجودة عالية و بأسعار منخفضة للغاية و مجانية في بعض الأحيان. و لكن اعتماد بروتوكولات الVOIP على وجود تغطية لاسلكية أو اتصال بالإنترنت تعد هي العقبة التي لا تزال تقف في طريق الإنتشار الواسع لتقنيات الإتصال عبر الإنترنت كهواتف حقيقية يعتمد عليها بشكل كامل في جميع مهام الإتصال المختلفة.

    Cherry, هي شركة بلجيكية جديدة قامت منذ عدة أيام باستعراض منتجها الجديد الذي يحمل الإسم ذاته و الذي يهدف الى التغلب على هذة الفجوة بين الإتصالات الهاتفية التقليدية و الإتصال عبر الإنترنت بأسلوب شديد البساطة لا يحتاج من المستخدم الى أي مجهود و يقدم له دائما أقل تكلفة ممكنة للاتصال أيا كان مكان تواجده حول العالم. الفكرة التي يقوم عليها منتج Cherry و الذي فيما يبدو أنه يعتمد على قطعة برمجية من تطوير الشركة تعمل في خلفية نظام تشغيل الهاتف المحمول و تكون مسؤولة بشكل كامل عن إدارة تواصل الهاتف مع الشبكات المختلفة سواء كانت شبكة الهاتف المحمول عبر بطاقة الSIM التي يحملها الهاتف أو عبر شبكات الواي فاي المحيطة بالمستخدم في مكان وجوده.

    في وجود هذا البرنامج أو هذة القطعة البرمجية فإن الهاتف يقوم بشكل تلقائي باختيار الأنسب و الأقل تكلفة للمستخدم عند اجراء المكالمة و دون الحاجة لتشغيل أي برمجيات أو خدمات أو القيام بأية خطوات إضافية, بكلمات أكثر وضوحا, عندما يشترك المستخدم في هذة الخدمة, Cherry, و يحصل على هاتف مزود بها أو يحصل على البرنامج و يقوم بتنصيبه على هاتفه تتم العملية بشكل تلقائي بالكامل, عندما يحاول المستخدم الإتصال بأحد الأرقام المسجلة على هاتفه بشكل تقليدي للغاية فإن هذا النظام الذي لا يراه المستخدم أمامه و هو يعمل يقوم تلقائيا بالتأكد من وجود شبكات WiFi محيطة بالهاتف, ففي حال وجدت يتم إجراء المكالمة عبر بروتوكولات الVOIP و بتكلفة متدنية للغاية أما إذا لم توجد فيتم تلقائيا التحول الى شبكة الهاتف التقليدية و يتم اجراء المكالمة بالتعرفة التقليدية. الأمر الآخر هو عند استقبال المكالمات, في حال وجدت داخل الهاتف بطاقة الSIM و وجدت التغطية الهاتفية فإن من يتصل بك يصل الى هاتفك عبر شبكة الهاتف التقليدية, و لكن في حال لم تتوافر تغطية لشبكة الإتصال الهاتفي التقليدية أو استخدمت هاتفك المزود بخدمة Cherry بدون بطاقة SIM فإن المكالمات الواردة اليك ستصلك كذلك حيث يتم نقلها تلقائيا عبر الإنترنت إذا كنت متصلا به عبر الواي فاي.

    الميزة الحقيقية لهذة الخدمة ستظهر بوضوح خارج الحدود حيث ترتفع بشدة تكلفة المكالمات الدولية و خدمات التجوال الدولي, أما في حال كنت تستخدم Cherry على هاتفك فيكفيك أن تقف بالقرب من تغطية شبكة انترنت لاسلكية ليتم اجراء و استقبال المكالمات تلقائيا عبر الإنترنت و بنفس رقمك الهاتفي و دون أي مجهود من جانبك.

    النسخة التي تم استعراضها من Cherry تدعم أنظمة Symbian فقط في الوقت الحالي و لكن الشركة تقول أنها تعمل فعليا على تطوير نسخ لأنظمة الiPhone و Android و ويندوز موبايل على أن يتم تقديم الخدمة في صورة باقات مختلفة تغطي تكلفة القطعة البرمجية و تكلفة اجراء و نقل المكالمات عبر الإنترنت

     

     

    (`*•.¸(`*•.¸ ¸.•*´)¸.•*´)
    «´`•.
    للتعليق: أضغط هنا
     .•´`»
    (¸.•*´(¸.•*´
     `*•.¸)`*•.¸)
     

    send a msg 4  Someone Special like U

     ودي وورودي

    °•||..Mr - 0K..||•°

     ارجو عدم الاضافه

     

    جميع ما يصلك من هذا البريد الإلكتروني من صور ومواضيع  ليست ملك لهذا البريد
    بل قمت بجمعها وطرحها للجميع للفائدة


    --~--~---------~--~----~------------~-------~--~----~
    لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعات Google‏

    مجموعة "قروب المدينة المنورة".

    لإرسال هذا إلى هذه المجموعة، قم بإرسال بريد إلكتروني إلى
    madina55@googlegroups.com
    لإلغاء الاشتراك في هذه المجموعة، ابعث برسالة إلكترونية إلى
    madina55+unsubscribe@googlegroups.com
    لخيارات أكثر، الرجاء زيارة المجموعة على
    http://groups.google.com.sa/group/madina55?hl=ar

    منتديات المدينة المنورة اون لاين

    http://www.md55.com/vb
    -~----------~----~----~----~------~----~------~--~---

    No comments:

    Post a Comment